وحملناه على ذات الواح ودسر
Jul-11-2016, 02:31 PM #1 عضو منتديات بلاد بلقرن الرسمية وحملناه على ذات ألواح ودسر فائدة قرآنية قال تعالى في سورة القمر، بعدما أغرق الأرض بمن فيها انتصاراً لنوح عليه السلام: {وحملناه على ذات ألواح ودسر} الدسر هي المسامير. وهنا سؤال.. لماذا لم تأت الآية (وحملناه على سفينة)؟وجاءت (وحملناه على ذات ألواح ودسر). فهل في هذا سر!!!
- وحملناه علي ذات ألواح ودسر - جريدة كنوز عربية -
- تفسير وحملناه على ذات ألواح ودسر [ القمر: 13]
- تفسير قول الله تعالى " " | المرسال
وحملناه علي ذات ألواح ودسر - جريدة كنوز عربية -
وأما الدُّسُر: فطرفاها وأصلاها. وقال آخرون: بل الدُّسُر: أضلاع السفينة. * ذكر من قال ذلك: حدثني محمد بن عمرو, قال: ثنا أبو عاصم, قال: ثنا عيسى; وحدثني الحارث, قال: ثنا الحسن, قال: ثنا ورقاء جميعا, عن ابن نجيح, عن مجاهد, قوله ( وَدُسُرٍ) قال: أضلاع السفينة.
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وَحَمَلْنَاهُ عَلَى ذَاتِ أَلْوَاحٍ وَدُسُرٍ (١٣) تَجْرِي بِأَعْيُنِنَا جَزَاءً لِمَنْ كَانَ كُفِرَ (١٤) ﴾ يقول تعالى ذكره: وحملنا نوحا إذ التقى الماء على أمر قد قُدر، على سفينة ذات ألواح ودُسُر. والدسر: جمع دسار، وقد يقال في واحدها: دسير، كما يقال: حَبِيك وحِباك؛ والدَّسار: المسمار الذي تشدّ به السفينة؛ يقال منه: دسرت السفينة إذا شددتها بمسامير أو غيرها. وقد اختلف أهل التأويل في ذلك، فقال بعضهم في ذلك بنحو الذي قلنا فيه. * ذكر من قال ذلك: ⁕ حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد، أخبرني ابن لهِيعة، عن أبي صخر، عن القُرَظي، وسُئل عن هذه الآية ﴿وَحَمَلْنَاهُ عَلَى ذَاتِ أَلْوَاحٍ وَدُسُرٍ﴾ قال: الدُّسُر: المسامير. ⁕ حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، قوله ﴿وَحَمَلْنَاهُ عَلَى ذَاتِ أَلْوَاحٍ وَدُسُرٍ﴾ حدثنا أن دُسُرَها: مساميرها التي شُدَّت بها. ⁕ حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا ابن ثور، عن معمر، عن قتادة، في قوله ﴿ذَاتِ أَلْوَاحٍ﴾ قال: معاريض السفينة؛ قال: ودُسُر: قال دُسِرت بمسامير. ⁕ حدثنا يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد، في قوله ﴿وَدُسُرٍ﴾ قال: الدسر: المسامير التي دُسرت بها السفينة، ضُربت فيها، شُدّت بها.
- مامعنى كلمة دُسر المذكورة في قوله تعالى:(وَحَمَلْنَاهُ عَلَى ذَاتِ أَلْوَاحٍ وَدُسُرٍ) وكم مرة وردت في القرآن؟ - مجتمع الحلول
- وحملناه على ذات الواح ودسر كناية عن
- نظريات الإرشاد النفسي
- تمارين محلولة حول الكناية | المرسال
- فارس الجزيرة لبن بالانجليزي
وقال مجاهد: هي عوارض السفينة. وقيل: أضلاعها وقال الضحاك: الألواح جانباها، والدسر أصلها وطرفاها. 13-" وحملناه على ذات ألواح " ذات أخشاب عريضة " ودسر " ومسامير جمع دسار من الدسر ، وهو الدفع الشديد وفي صفة للسفينة أقيمت من حيث أنها كالشرح لها تؤدي مؤداها. 13. And We carried him upon a thing of planks and nails, 13 - But We bore him on an (Ark) made of broad planks and caulked with palm fibre:
تفسير وحملناه على ذات ألواح ودسر [ القمر: 13]
وقال ابن أبي حاتم: حدثنا أبي, حدثنا الحسن بن رافع, حدثنا ضمرة عن ابن شوذب, عن مطر هو الوراق في قوله تعالى: "فهل من مدكر" هل من طالب علم فيعان عليه, وكذا علقه البخاري بصيغة الجزم عن مطر الوراق, ورواه ابن جرير, وروي عن قتادة مثله. 13- "وحملناه على ذات ألواح ودسر" أي وحملنا نوحاً على سفينة ذات ألواح، وهي الأخشاب العريضة "ودسر" قال الزجاج: هي المسامير التي تشد بها الألواح واحدها دسار، وكل شيء أدخل في شيء يشده فهو الدسر، وكذا قال قتادة ومحمد بن كعب وابن زيد وسعيد بن جبير وغيرهم. وقال الحسن وشهر بن حوشب وعكرمة: الدسر ظهر السفينة التي يضربها الموج، سميت بذلك لأنها تدسر الماء: أي تدفعه، والدسر الدفع. وقال الليث: الدسار خيط تشد به ألواح السفينة. قال في الصحاح: الدسار واحد الدسر وهي خيوط تشد بها ألواح السفينة، ويقال هي المسامير. 13. " وحملناه "، يعني: نوحاً، " على ذات ألواح ودسر "، أي سفينة ذات ألواح، ذكر النعت وترك الاسم، أراد بالألواح خشب السفينة العريضة، " ودسر "، أي: المسامير التي تشد بها الألواح، واحدها دسار ودسير، يقال: دسرت السفينو إذا شددتها بالمسامير. وقال الحسن: الدسر صدر السفينة سميت بذلك لأنها تدسر الماء بجؤجؤها، أي تدفع.
﴿وحملناه على ذات الواح ودسر﴾ ألواح ودسر مقابل أمواج كالجبال، ماذا عساها تغني لوﻻ عناية الله، فاعرف بمن تعلق قلبك ينجيك بأقل اﻷسباب. 💕
ولو وجه موجه إلى أنها مراد بها نوح والمؤمنون به كان مذهبا ، فيكون معنى الكلام حينئذ ، فعلنا ذلك جزاء لنوح ولمن كان معه في الفلك ، كأنه قيل: غرقناهم لنوح ولصنيعهم بنوح ما صنعوا من كفرهم به.
تفسير قول الله تعالى " " | المرسال
كناية عن نسبة وفيها يتم التصريح بالصفة التي تأتي ملازمة لشيء يتصل بالموصوف كنسبته إلى الخير أو العلم أو البلاغة أو ما شابه ذلك ، مثل "الخير يسير حيث سار أبي" وقد جاءت الكناية هنا عن نسبة الخير إلى الموصوف.
الريح الصرصر: الباردة أشد البرد، والنحس: الشؤم، {منقعر}: أي مقتلع من أصوله يقال قعرت النخلة: أي قلعتها من أصلها فانقعرت.
⁕ حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد، في قوله ﴿جَزَاءً لِمَنْ كَانَ كُفِرَ﴾ قال: لمن كان كفر نعم الله، وكفر بأياديه وآلائه ورسله وكتبه، فإن ذلك جزاء له. والصواب من القول من ذلك عندي ما قاله مجاهد، وهو أن معناه: ففتحنا أبواب السماء بماء منهمر، وفجرنا الأرض عيونا، فغرّقنا قوم نوح، ونجينا نوحا عقابا من الله وثوابا للذي جُحد وكُفر، لأن معنى الكفر: الجحود، والذي جحد ألوهته ووحدانيته قوم نوح، فقال بعضهم لبعض (لا تَذَرُنَّ آلِهَتَكُمْ وَلا تَذَرُنَّ وَدًّا وَلا سُوَاعًا وَلا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْرًا) ومن ذهب به إلى هذا التأويل كانت من الله، كأنه قيل: عوقبوا للَّه ولكفرهم به. ولو وجَّه مُوَجَّه إلى أنها مراد بها نوح والمؤمنون به كان مذهبا، فيكون معنى الكلام حينئذ، فعلنا ذلك جزاء لنوح ولمن كان معه في الفلك، كأنه قيل: غرقناهم لنوح ولصنيعهم بنوح ما صنعوا من كفرهم به.