ما النفايات الخطره, برنامج ادارة النفايات الطبية والمواد الخطرة
مصدر الصورة: Copyright: suzi44 / 123RF Stock Photo بلال الشايب - مرحبا ، انا بلال الشايب ، بكالوريوس هندسة كيميائية وباحث بيئي من فلسطين اعمل في مجال الطاقة المتجددة والمياه وعضو في جمعية مركز الاعلام البيئي. ناشط متطوع في عدة جمعيات منها جمعية الحياة البرية وجمعية اصدقاء البيئة العرب اساعد في تحريرالمقالات العلمية التي تنشر في الصحف المحلية ومواقع الاخبار وتتحدث عن الواقع البيئي المحلي
- تجارة النفايات: سفن تحركها الأرباح والأشباح | آفاق بيئية : آفاق بيئية
- ماهي النفايات الخطرة ؟ | المرسال
- النفايات الخطرة : تعريفها وطرق التخلص الآمن منها • تسعة بيئة
- ما هي النفايات الخطرة وكيف يتم التخلص منها ؟ • تسعة بيئة
تجارة النفايات: سفن تحركها الأرباح والأشباح | آفاق بيئية : آفاق بيئية
- أنواع النفايات الخطرة - موضوع
- بيير دي فيرمات
- مكافأة لوفي الجديدة 2021
- الجوازات السعودية تكشف عن 3 خطوات للاستفادة من خدمة تصاريح السفر لأفراد الأسرة | مجلة سيدتي
- ما هى عناوين فروع ذي بودي شوب فى السعودية - موقع موسوعتى
- مطبخ لجين عمران
- ما هي النفايات الخطرة وكيف يتم التخلص منها؟ - المؤسسة الخضراء | The Green Establishment
- مسلسل من بعدي الطوفان الحلقة ٢٥
- شروط قبول كلية الملك عبدالعزيز الحربية المصرية
- مويه ٢ لتر من الدموع
تجارة النفايات الكهربائية والإلكترونية هي أيضاً أحد أهم مجالات الاتجار غير المشروع. ووفقاً لجامعة الأمم المتحدة، فإن العالم أنتج عام 2014 ما يقارب 42 مليون طن من النفايات الكهربائية والإلكترونية تبلغ قيمتها 19 بليون دولار. وتشكل هذه النفايات مطمعاً كبيراً للتجار، إذ يمكنهم مثلاً استخلاص 10 كيلوغرامات من الذهب من 25 طناً من الهواتف الخليوية، وهم يتجاهلون أن الأجهزة الإلكترونية تحتوي أيضاً على تشكيلة واسعة من المواد الخطرة مثل الزرنيخ والكادميوم والزئبق والبروم. التجارة العالمية بإطارات السيارات المستعملة ناشطة أيضاً بشكل كثيف، جزء منها قانوني وجزء غير قانوني. وتفكيك السفن بعد انتهاء خدمتها لاسترداد الفولاذ ومعادن أخرى مجال آخر في تجارة النفايات يحدث بشكل رئيسي في خمسة بلدان، هي الهند وباكستان وبنغلادش والصين وتركيا. وتعتبر السفن المتقاعدة نفايات خطرة بموجب القانون البيئي الدولي عندما تحتوي على مواد سامة مثل الأسبستوس والهيدروكربونات العطرية والقصدير العضوي والمعادن الثقيلة. وتقدر قيمة التجارة غير الشرعية في النفايات بين 20 و30 بليون دولار سنوياً، منها 10 إلى 12 بليون دولار ضمن تجارة عابرة للحدود، وهي بالتالي تمثل عائداً ضخماً للأطراف المتورطة فيها.
ماهي النفايات الخطرة ؟ | المرسال
النفايات الخطرة هي النفايات السامة التي تكونت من خلال عمليات الاستخراج والتحويل ، أو من خلال إنتاج أي صناعة باعتبارها تهديدا لتوازن النظم الإيكولوجية ، لأنها لا يمكن إعادة استخدامها لتصبح خصائصها مثل المواد السامة ، أو لأنها تتآكل ، أو قابلة للاشتعال أو الانفجار الخطير. ومن الأمثلة على هذه المنتجات هي النفايات الخطرة: بالرغم من وجودها ولكن ليس هناك البنية التحتية لإزالتها. وفى ظل هذه الظروف التي تواجهها الشركات نجد أنها تتبع خيارين: إما الاحتفاظ بها في مرافقها الخاصة ، أو رميها سرا إلى الصرف الصحي العام. وقد كشف بحث أجراه المعهد الوطني للإحصاء " المعهد الوطني للبيئة" أن 90٪ من الحالات تم طرح نفاياتهم النووية في الطبيعة ، مع تعرض المواطنين لعواقب التلوث المعروفة. ويمكن تقسيم النفايات السامة الخطرة إلى ست فئات مختلفة: المواد المسببة للتآكل: الأحماض والقواعد القوية ، الفينول والبروم. الكواشف: النترات ، وكلوريد الاسيتيل ، والفلزات القلوية. المتفجرات: البيروكسيد ، والكلورات ، ويتبع الكلورات ، حامض البكريك ، نتريت ، Trinitrobenzene، برمنجنات البوتاسيوم. السمية: السيانيد والزرنيخ والكروم والكادميوم والرصاص والزئبق والأنيلين ، الفينول ، نترات البنزين.
القابلة للاشتعال: الهيدروكربونات، والكحول ، الاسترات ، الألدهيدات ، والكيتونات والفوسفور. النفايات البيولوجية: تتمثل في دم الإنسان ، حيث يقضي علي المرضى الذين يعانون من الامراض المعدية "مبتوري الأطراف ، وإفرازات الجسم ، وأجهزة الإزالة في الجراحة ، …الخ " ، والمعدات الطبية والجراحية ، والأدوات الحادة الملوثة في العمليات الجراحية. النفايات السامة " النفايات الأكثر خطورة": الرصاص: ربما يكون هو أحد المعادن الأولى التي اكتشفها الإنسان ، والتي تستخدم أساسا لإنتاج البطاريات ، والأصباغ والمواد الملونة لأسلاك الطلاء ، والأنابيب والألواح …الخ ، وهو موجود أيضا في بعض أنواع البنزين. والرصاص ، هو أيضاً ملوث للبيئة ، والذي ينتج معظمها من استخدام المبيدات بحيث يمكن أن تتراكم في التربة ، ثم تجرفها الأمطار إلى الأنهار أو البحار وتحدث تلوث أخيرا لهذه الموارد الطبيعية. ويمكن بلع هذه الموارد من خلال الماء أو الطعام ، مما يسبب مرض يسمى بالتسمم البشري. ويمكن أن يسبب تلف الجهاز العصبي ، والجهاز الهضمي والجهاز التناسلي ، ويؤثر أيضا على العوالق والكائنات المائية المختلفة. الزرنيخ: إذا دخل جسم أي كائن ، فإنه يتراكم في أنسجتة ثم يؤدي إلى قتله.
النفايات الخطرة : تعريفها وطرق التخلص الآمن منها • تسعة بيئة
لإعادة تدوير النفايات الخطرة مجموعة متنوعة من الفوائد بما في ذلك تقليل استهلاك المواد الخام وحجم النفايات التي يجب معالجتها والتخلص منها، ومع ذلك قد يتسبب التخزين غير السليم لهذه المواد في حدوث انسكابات، أو تسريبات، أو حرائق، أو حتى تلوث التربة ومياه الشرب لتشجيع إعادة تدوير النفايات الخطرة مع حماية الصحة والبيئة، وقد وضعت وكالة حماية البيئة لوائح لضمان إعادة التدوير بطريقة آمنة. توفر مرافق المعالجة والتخزين والتخلص (TSDFs) خدمات التخزين المؤقت، والمعالجة النهائية، أو التخلص من النفايات الخطرة نظرًا لأنهم يديرون كميات كبيرة من النفايات، ويقومون بأنشطة قد تمثل درجة أعلى من المخاطر، وتخضع هذه المرافق للتنظيم الصارم، كما تحدد متطلباتها معايير عامة لإدارة المرافق، وأحكامًا محددة تحكم وحدات إدارة النفايات الخطرة والاحتياطات الإضافية المصممة لحماية التربة، والمياه الجوفية، وموارد الهواء. [٥] المراجع ↑ "Hazardous Waste Definition & Identification", actenviro. Edited. ↑ "Criteria for the Definition of Solid Waste and Solid and Hazardous Waste Exclusions",. Edited. ^ أ ب "Criteria for the Definition of Solid Waste and Solid and Hazardous Waste Exclusions",.
ما هي النفايات الخطرة وكيف يتم التخلص منها ؟ • تسعة بيئة
وهي اتبعت العديد من الطرق الملتوية لكسب المال من تجارة النفايات، بما في ذلك التخلص من النفايات الخطرة بشكل عشوائي داخل الأراضي الإيطالية ومياهها الإقليمية، وإدارة منشآت وهمية لتدوير النفايات ومعالجتها، وتصدير النفايات السامة والمشعة بطرق احتيالية تخالف التشريعات الدولية، والتخلص من النفايات الخطرة في البحار، وإغراق السفن التي تحمل النفايات السامة عندما لا تبقى لديها بدائل أقل كلفة. وقد نشرت منظمة «ليغامبينتي» الإيطالية عام 2010 تقريراً جاء فيه أن هناك حطام ما بين 40 و100 سفينة محملة بالنفايات المشعة والسامة ترقد على قاع البحر المتوسط. من الأشكال الأخرى للتخلص من النفايات الخطرة تصديرها إلى الدول النامية. فالخردة الملوثة إشعاعياً يتم تحويلها إلى حديد تسليح للبناء، أو تصنيعها على شكل تجهيزات رياضية وألعاب وغيرها. ويتم أحياناً استيراد المواد الملوثة بشكل مباشر، كما في المحاولات الفاشلة لبعض التجار في مصر لاستيراد آليات ومعدات ملوثة إشعاعياً بعد كارثة مفاعل فوكوشيما في اليابان عام 2011. وقد تنبهت معظم الدول إلى احتمالات تهريب النفايات المشعة مع البضائع التجارية منذ كارثة مفاعل تشيرنوبل عام 1986، فاتخذت ترتيبات للكشف على البضائع إشعاعياً قبل السماح بإدخالها عبر المنافذ الجمركية.
لسوء الحظ فإن الكثير مما تتخذه الشركات والأفراد في جميع أنحاء العالم يلبي هذا التعريف، في الواقع تشكل النفايات الخطرة ما يقدر بـ 15 بالمائة من المواد التي يتم التخلص منها سنويًا، عندما تضرب 15 بالمائة في كمية النفايات التي ينتجها كل شخص فهذه كمية هائلة من المواد الخطرة التي تتدفق إلى بيئتنا كل يوم. تم تبسيط التعرف على النفايات الخطرة من خلال معيار شبه عالمي يصنف بناءً على كيفية تلف هذه المواد في بيئتها، تتضمن هذه الصفات مدى تفاعل المادة مع المواد الكيميائية الأخرى بطريقة يمكن أن تنفجر أو تتحول إلى غاز سام وقابلية الاشتعال وسمية ومدى تعرضها لتآكل المواد الأخرى. كيف أثرت النفايات الخطرة على البيئة؟ النفايات الخطرة هو مصطلح بحد ذاته يعبر عن التأثيرات الكبيرة والهائلة على البيئة، حيث أن النفايات العضوية توثر على صحة الهواء والتربة والمياه والحياة البرية بكميات النفايات الخطرة التي تتولد كل يوم عن طريق الأعمال والصناعة، توجد لوائح لمساعدتنا على التخلص منها بشكل صحيح ولكن التلوث لا يزال يحدث طوال الوقت. الخطر الرئيسي الذي تسببه النفايات الخطرة على المدى القصير هو تلوث المياه، وذلك لأن المواد الكيميائية التي تصب في مجارينا المائية تجعل الجداول والأنهار والبحيرات ومستودعات المياه الجوفية غير آمنة للاستخدام لأغراض الشرب أو الزراعة، وبهذا فإن الحيوانات والنباتات عندما تشرب هذه المياه فقد يؤدي الى موتها، قد تتأثر أيضاً صحة الإنسان في مناطق المصب ومع ذلك فإن النتائج على المدى الطويل هي التي ترعب حقا.
ونتيجة لذلك، ازداد الاتجار بالنفايات الخطرة، ولا سيما في أقل البلدان نمواً. واحدة من الحوادث التي أدت إلى إنشاء اتفاقية «بازل» هي حادثة التخلص من النفايات في البحر، كانت إحدى السفن الأمريكية تحمل رماد محرقة من مدينة فيلادلفيا في الولايات المتحدة وقامت بإغراق نصف حمولتها على شاطئ في هايتي. وفي عام 1988، قامت 5 سفن من إيطالية بإفراغ 8000 برميل من النفايات الخطرة على شاطئ إحدى القري الصغيرة في نيجيريا. [1] الاتفاقية [ عدل] تم التصديق على هذه الاتفاقية في 22 مارس عام 1989 كرد فعل للإنتاج العالمي السنوي لمئات الملايين من أطنان النفايات الخطرة على صحة الإنسان والبيئة والحاجة الماسة للتدابير الدولية اللازمة للتعامل مع نقل هذه النفايات عبر الحدود ولضمان إدارتها والتخلص منها بطريقة سليمة بيئياً. أما مبادئ تنفيذ الاتفاقية فتشمل: يجب تقليل كمية النفايات الخطر المتولدة ويجب معاملتها والتخلص منها في نفس مكان تولدها بقدر الإمكان والتقليل من عمليات نقل النفايات الخطرة عبر الحدود إلى درجة تتناسب مع إدارتها بطريقة سليمة بيئيا. وكذلك يجب تقديم المساعدة للدول النامية والدول ذات الاقتصاد المتغير. وطبقا لهذه الاتفاقية يمكن للأطراف منع استيراد النفايات الخطرة وغيرها إلا بعد اطلاع الأطراف الأخرى على هذا القرار ولا يمكن لهم أن يسمحوا بتصدير النفايات الخطرة إلى نفس الأطراف التي حظرت استيرادها.
وفي جميع الأحوال، تتطلب هذه التجارة الشرعية الكثير من الحذر والانتباه من قبل السلطات المحلية، ففي كثير من الحالات تم تسريب نفايات خطرة ضمن شحنات النفايات القابلة للتدوير. … وجانب مظلم: تجارة الموت مع بداية ثمانينات القرن الماضي، أدرك المجتمع الدولي الحاجة الملحة إلى مواجهة عمليات النقل غير المشروع للنفايات بين الدول. وتعززت هذه الجهود على أثر الأزمات الدولية التي تسببت بها محاولات التخلص من النفايات الخطرة داخل أراضي البلدان النامية وأمام شواطئها، وبشكل خاص ما قامت به شركة «إيكومار» الإيطالية لإدخال نفايات سامة باستخدام بيانات مزورة إلى كل من فنزويلا ونيجيريا ورومانيا وألمانيا الشرقية ولبنان وسورية في منتصف الثمانينات. وفي 22 آذار (مارس) 1989 عقد برنامج الأمم المتحدة للبيئة مؤتمراً دولياً في مدينة بازل السويسرية، توج بإبرام اتفاقية بازل بشأن نقل النفايات الخطرة (غير المشعة) والتخلص منها عبر الحدود. ووفق الاتفاقية، فإن أي نقل للنفايات عبر الحدود الدولية بشكل يتناقض مع قواعد القانون الدولي ومع أحكام الاتفاقية والمبادئ ذات الصلة هو اتجار غير مشروع. ومع ذلك، ما زالت التجارة غير المشروعة مستمرة.
عمليات غير مشروعة بـ 30 بليون دولار سنوياً يتناول هذا التحقيق تجارة النفايات حول العالم، ويسلط الضوء على العالم السري للتجارة غير الشرعية بالنفايات وبعض حالاتها، كما يبين دور المنظمات والمجتمع المدني في تعزيز الرقابة الوطنية على هذه التجارة غير الشرعية ووضع حد لها. عبدالهادي النجار وراغدة حداد (مجلة "البيئة والتنمية") خلال الفترة بين منتصف 2013 ومطلع 2014، وصلت إلى ميناء مانيلا عاصمة الفيليبين مجموعة حاويات تجارية تحوي 2500 طن من النفايات المنزلية، قامت بتوريدها شركة «كرونيك» الكندية على أنها مخلفات بلاستيكية قابلة للتدوير. وقد تم اكتشاف هذا التحايل خلال عملية فحص روتيني من قبل الجمارك الفيليبينية، إذ تبين أنها تحوي نفايات مختلطة غير مفروزة، بينها أقمطة أطفال وقوارير زجاجية مكسرة ومخلفات بلاستيكية وورقية مختلطة. وعلى الأثر تصاعدت المطالب الشعبية لإلزام الحكومة الكندية باسترداد هذه النفايات وفقاً لاتفاقية بازل التي صادقت عليها كندا والفيليبين. ما زالت الحاويات حتى الآن قابعة على الميناء. وآخر تطورات القضية تصريح في شباط (فبراير) 2016 للمتحدث باسم وزارة البيئة الكندية، أكّد فيه أن قوانين بلاده تعتبر النفايات المنزلية مواد غير خطرة، وبالتالي فإن الشحنات إلى الفيليبين هي شرعية لا تخالف اتفاقية بازل.